The smart Trick of قهوة مختصة That No One is Discussing
The smart Trick of قهوة مختصة That No One is Discussing
Blog Article
التربة الخصبة: كل ما كانت التربة غنية، كل ما انعكس على جودة الحبوب.
القهوة الكينية معروفة بحموضتها العالية والطعم الفاكهي المميز زي التوت الأسود والحمضيات.
أولاً، لازم يكون على دراية تامة بالفروق بين أنواع وأصناف أشجار القهوة، زي بالظبط ما مزارع المانجو عارف الفروق بين أشجار العويسي والزبديه. فالقهوة في الأساس، هي ثمرة زي أي فاكهة تانية.
المزارعون يجربون طرقًا جديدة مثل التخمر الكربوني أو التخمير اللاهوائي.
تحتاج إلى مهارة في التحكم بمستوى الميوسيلاج، مما يؤثر على الطعم النهائي بين الحلاوة والحمضية.
اختلاف درجات الحرارة بين النهار والليل يُساهم في تطوير نكهات أعمق وأكثر تنوعًا.
في النهاية، المزارع هو فنان وعالم في الوقت نفسه، حيث يجمع بين المهارة والتجربة لإنتاج قهوة مختصة تضيف قيمة خاصة لكل كوب
هي عملية تذوق القهوة بشكل منهجي لتحليل النكهات، الروائح، قهوة مختصة القوام، والحموضة.
المناطق البركانية هناك بتدي القهوة نكهات غنية زي الشوكولاتة الداكنة والتوابل.
رغم التحديات هناك، اليمن بتطلع قهوة فريدة جدًا، وغالبًا فيها طعم فواكه مجففة أو شوكولاتة.
الظروف المثالية: لازم الجو يكون مناسب، وعادة أنسب مناخ هو المناخ الاستوائي.
بعدها بيدخلوها في طرق معالجة زي الرطبة أو الجافة، واللي بتحافظ على النكهات وتديك تجربة فريدة.
القصة بتبدأ من مزارع القهوة، اللي لازم تكون على ارتفاعات عالية، عشان الحبوب تنضج ببطء وتكتسب نكهات مميزة. الحصاد كمان لازم يكون يدوي وبدقة شديدة، عشان يقطفوا الحبوب الطازة بس، وعلى أيد مجموعة من المزارعين اللي وارثين الشغلانة أباً عن جد.
الفريق يعمل مع الحماص لتحديد أي تحسينات أو تغييرات ضرورية.